“سفيتزر” تنقل خبراتها الإقليمية في تأهيل الكفاءات الوطنية إلى القطاع البحري السعودي

2٬901

ضمن استعدادها للمرة الأولى للمشاركة في المؤتمر السعودي البحري أعلنت شركة “سفيتزر” أحد أكبر مزودي خدمات الدعم البحري وقوارب القطر في العالم عن عزمها نقل خبرتها الرائدة في تأهيل الكفاءات الوطنية في العديد من دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ليتم تطبيقها في المملكة العربية السعودية دعماً لمساعي المملكة في بناء مركز بحري من بين الأكبر من نوعه في العالم.

ويقام هذا الحدث العالمي بدعم عدد من كبرى الجهات في المملكة وفي مقدمتهم شركة البحري الشريك المؤسس للحدث بشراكة حكومية من الهيئة العامة للموانئ “مواني” والهيئة العامة للنقل وشراكة استراتيجية من أرامكو السعودية والشركة العالمية للصناعات البحرية.

وسيجمع الحدث مختلف الأطراف المعنية بالصناعة من جميع أنحاء المنطقة، بمن فيهم مالكي السفن والموردين وصناع القرار، سعياً إلى تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.

تحتضن المملكة ما يزيد على 20 ميناءً تجارياً رائداً بمواصفات عالمية، ما يؤكد قوة البنية التحتية البحرية السعودية. كما أن المملكة لديها أحد أكبر أساطيل ناقلات النفط في العالم.

ويحتاج القطاع البحري الوطني إلى أعداد كبيرة من الكوادر السعودية لسد الفجوة المتزايدة للطلب على الطواقم البحرية في الصناعة التي تشهد توسعاً كبيراً في جميع المجالات.

وتغطي برامج التدريب التي تقدمها “سفيتزر” طيفاً واسعاً من المجالات أبرزها:

  • الإبحار على قوارب القطر
  • العمل في المناصب الإدارية في الموانئ والمرافق اللوجستية
  • التدريب المتقدم في منشأة “سفيتزر” المتطورة في البحرين

إذ يخضع قباطنة القاطرات إلى تدريب مكثف على أجهزة المحاكاة من أجل الاستعداد للتعامل مع أي ظروف إبحار محتملة.

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط للارتقاء بأداء الموقع وتجربتكم في الوقت عينه فهل توافقون على ذلك؟ قبول الاطلاع على سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط