“في إف إس غلوبال” تحظى بثقة الحكومة النرويجية لتقديم خدمات التأشيرات والإقامة

4٬738

أوكلت وزارة الخارجية الملكية النرويجية مهمة تقديم كافة خدمات التأشيرات وتصاريح الإقامة النرويجية في 52 دولة حول العالم لشركة “في إف إس غلوبال” التي تنشط في هذا المجال.

وبموجب هذه الاتفاقية الجديدة، ستباشر شركة “في إف إس غلوبال” العمل في هذا الإطار نيابة عن حكومة النرويج في جميع أنحاء العالم بما فيها دول الأمريكتين وأستراليا والصين وهونج كونج وأوروبا ورابطة الدول المستقلة والشرق الأوسط وشمال أفريقيا وروسيا وبيلاروسيا وأرمينيا وجنوب آسيا.

وفي هذا الصدد، قالت وزارة الخارجية النرويجية: “نتطلع إلى استمرار التعاون السلس والمهني مع “في إف إس غلوبال” بشأن توفير خدمات التأشيرات وتصاريح الإقامة. إذ أثبت التعاون القائم بيننا أنه فعال ومثمر، حيث نعمل سوياً في سبيل الارتقاء بخدماتنا إلى آفاق غير مسبوقة”.

يشار إلى أن “في إف إس غلوبال” عملت مع حكومة النرويج منذ عام 2014 ونجحت في التعامل مع ما يقرب من 1.5 مليون طلب بالنيابة عنها.

وفي هذا الشأن، قال كريس ديكس، رئيس تطوير الأعمال لدى “في إف إس غلوبال”: يسر “في إف إس غلوبال” أن تتولى مهمة تقديم الخدمات لصالح حكومة النرويج وأن تكون الممثل الوحيد لها لخدماتها في هذا الإطار. تربطنا عقود شراكة قوية ونرحب بفرصة تجديد خدماتنا في المواقع الحالية التي نعمل فيها. كما نتطلع إلى تقديم حلول التأشيرة الأفضل في فئتها وتقديم طلبات سلسة في جميع المناطق على مستوى العالم في ظل الزيادة التي طرأت على عدد عملائنا، لاسيما وقد بات لدينا ما يزيد عن 220 ألف عميل. وهذا هو العقد الثامن الذي نفوز به هذا العام، وهو يعد بمثابة شهادة على جهودنا المتفانية لتزويد جميع الحكومات المتعاملة معنا بخدمات عالية الجودة”.

ويأتي هذا الفوز بعد فترة وجيزة من تعيين “في إف إس غلوبال”وكيلاً حصرياً لإدارة خدمات التأشيرات وجوازات السفر التابعة لحكومة المملكة المتحدة في 142 دولة، وذلك بغية تلبية احتياجات ما يقرب من 3.8 مليون طلب سنوياً.

إضافة إلى ذلك، حصلت الشركة المذكورة على تفويض رسمي يخولها الاضطلاع بمهمة جمع القياسات الحيوية العالمية المرموقة لصالح الحكومة الأسترالية ونيابة عنها. كما نجحت في تجديد عقد خدمة التأشيرات العالمية مع حكومة السويد.

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط للارتقاء بأداء الموقع وتجربتكم في الوقت عينه فهل توافقون على ذلك؟ قبول الاطلاع على سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط