صنفت دراسة بريطانية حديثة، أجراها مركز “ستارش” البريطاني للأبحاث العلمية، “المرأة السورية”، على أنها ثالث أجمل امرأة في العالم بعد المجرية والبولندية، وذلك لما تتمتع به من جمال وحسن وأنوثة ورقة ولطف”، واصفة “السوريات بأنهن ملكات العالم” بلا منازع.
أضافت الدراسة أن “المرأة السورية تتمتع بقدرة فائقة على التفاعل مع الموضة دون أن يفقدها ذلك شيئاً من أنوثتها”، لافتة إلى أن “أكبر أسباب انجذاب الرجال إليها هو حنانها الذي يمدها بطاقة حب كافية”
ولقد اعتمدت الدراسة في تقييمها هذا على معايير عالمية عدة للجمال، ولعل من أبرزها الرقة والأنوثة والحياء في التصرفات،وتلك سمات ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالمرأة السورية.
وأضافت الدراسة أن “المرأة السورية تتمتع بقدرة فائقة على التفاعل مع الموضة دون أن يفقدها ذلك شيئاً من أنوثتها”، لافتة إلى أن “أكبر أسباب انجذاب الرجال إليها هو حنانها الذي يمدها بطاقة حب كافية”.
وأضافت الدراسة أن “المرأة السورية تتمتع بقدرة فائقة على التفاعل مع الموضة دون أن يفقدها ذلك شيئاً من أنوثتها”، لافتة إلى أن “أكبر أسباب انجذاب الرجال إليها هو حنانها الذي يمدها بطاقة حب كافية”
وأشارت الدراسة إلى أن “المرأة السورية تلبى طلباتها دون عناء، وهي امرأة عاملة تحب العمل وتفضله كي تتساوى مع الرجل.”