لعل ما راق لي في هذه الساعة يكاد يُختصر في حقيقة أنها تحمل طابعاً عربياً ورومانياً مترفاً في الوقت عينه، وأنها أُتحفت بتصميم لا ينفك يأخذه الزهو بعدما اعتلى أقرانه، وتلك أمور لا ريب تجعل من الساعة تحفة فنّية بكل المقاييس.

لعل ما راق لي في هذه الساعة يكاد يُختصر في حقيقة أنها تحمل طابعاً عربياً ورومانياً مترفاً في الوقت عينه، وأنها أُتحفت بتصميم لا ينفك يأخذه الزهو بعدما اعتلى أقرانه، وتلك أمور لا ريب تجعل من الساعة تحفة فنّية بكل المقاييس.
خبير متمرس، ومستشار ومدرب، في صناعة المحتوى ووسائل التواصل الاجتماعي، والعلاقات العامة، وفي اختيار المحتوى المناسب لمحركات البحث…قلمه يحكمه الشغف بالكتابة تارة، وبعلم العروض والبيان والسجع، تارة أخرى. يدور في فلكه سيل جارف من الأفكار المتصارعة؛ إذ تراه يوظف قلمه في بعض الأحيان ليعزف ألحاناً لغوية عبثية يشدو على ألحانها القاصي والداني والعاشق للغة العربية. وأحياناً أخرى تراه يستل مديته الحادة والسامة ليكيل بها على أحد موضوعاته بسيل جارف من التراكيب اللفظية قوامه نقد وشجب وهجاء بطعم العلقم....
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط للارتقاء بأداء الموقع وتجربتكم في الوقت عينه فهل توافقون على ذلك؟ قبول الاطلاع على سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط